مبعث پيامبر ختمي مرتبت حضرت محمّد بن عبدالله (صلّى الله عليه و آله) [سيزده سال قبل از هجرت]
تولّد جارُالله زمخشري خوارزمي، عالم نحوي و دانشمند بزرگ مسلمان [467 ق]
درگذشت ميرزا احمد مجتهد آذربايجاني، عالم بزرگ شيعه [1265 ق]
خلع سلاح ستّارخان، باقرخان و مجاهدين تحت فرمان آنها در تهران [1328 ق]
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّك الَّذي خَلَقَ ...الَّذي عَلَّمَ بِالْقَلَم
بخوان به نام پروردگارت! او كه جهان را آفريد. ...او كه به وسيلهي قلم بياموخت.
[سوره مباركه علق، آيه 1و4]
پيامبر (صلّى الله عليه و آله) ميفرمايند:
إنَّما بُعِثتُ لاُتَمِّمَ مَكارِمَ الأخلاقِ
من مبعوث شدم تا بزرگوارىهاى اخلاقى را كامل كنم.
[بحارالأنوار، ج 16، ص 210]
چهگونگي حفظ ايمان
مقام معظّم رهبري (دامظلّه) ميفرمايند:
حفظ ايمان، با رفتار خوب، با تأمّل و تدبّر خوب، با توجّه به خدا، با حفظ و تقويت ارتباط با خداست. حفظ اين گوهر، با تواصىِ به حق و تواصىِ به صبر است…
[بيانات در جمع سپاهيان و بسيجيان لشكر ۱۰ سيّدالشّهدا، 26/7/1377]
1. غسل
2. روزه
3. صلوات بسيار
4. زيارت حضرت رسول (صلّي الله عليه و آله) و اميرالمؤمنين (عليهالسّلام)
5. دعاي «يا مَنْ اَمَرَ بِالْعَفْوِ وَ التَّجاوُزِ...»
از جمله اعياد عظيمه است و روزىست كه حضرت رسول (صلّىالله عليه و آله و سلّم) در آن روز به رسالت مبعوث گرديد، جبرئيل به پيغمبرى بر آن حضرت نازل شد و از براى آن چند عمل است:
اوّل؛ غسل.
دوم؛ روزه. و آن يكى از چهار روزىست كه در تمام سال امتياز دارد براى روزه گرفتن و برابر است با روزهي هفتاد سال.
سوم؛ بسيار صلوات فرستادن.
چهارم؛ زيارت حضرت رسول و اميرالمؤمنين (عليهماالسّلام).
پنجم؛ شيخ در مصباح فرموده از ريان بن الصلت مروىست: حضرت امام جواد (عليهالسّلام) زمانى كه در بغداد بود، روز نيمهي رجب و روز بيست و هفتم را روزه گرفت و جميع حشم آن حضرت روزه گرفتند و ما را امر فرمود بجا آوريم دوازده ركعت نماز كه خوانده شود در هر ركعت حمد و سوره و بعد از فراغ از نمازها خوانده شود هر يك از حمد، توحيد و معوّذتين چهار مرتبه، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ وَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ چهار مرتبه، اللَّهُ اللَّهُ رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئا چهار مرتبه، لا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدا چهار مرتبه.
ششم؛ و نيز شيخ روايت كرده از جناب ابوالقاسم حسين بن روح (رحمةاللهعليه) كه فرموده: بجا مىآورى در اين روز دوازده ركعت نماز؛ مىخوانى در هر ركعت حمد و سورهيى كه آسان باشد و تشهّد مىخوانى، سلام مىدهى، مىنشينى و مىگويى بين هر دو ركعتى: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدا وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيرا يَا عُدَّتِي فِي مُدَّتِي يَا صَاحِبِي فِي شِدَّتِي يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي يَا غِيَاثِي فِي رَغْبَتِي يَا نَجَاحِي فِي حَاجَتِي يَا حَافِظِي فِي غَيْبَتِي يَا كَافِيَّ فِي وَحْدَتِي يَا أُنْسِي فِي وَحْشَتِي أَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِي فَلَكَ الْحَمْدُ وَ أَنْتَ الْمُقِيلُ عَثْرَتِي فَلَكَ الْحَمْدُ وَ أَنْتَ الْمُنْعِشُ صَرْعَتِي فَلَكَ الْحَمْدُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اسْتُرْ عَوْرَتِي وَ آمِنْ رَوْعَتِي وَ أَقِلْنِي عَثْرَتِي وَ اصْفَحْ عَنْ جُرْمِي وَ تَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِي فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ. پس چون فارغ شدى از نماز و دعا، مىخوانى هر يك از حمد، اخلاص، معوّذتين، قل يأيّها الكافرون، إنّا أنزلناه و آيةالكرسي را هفت مرتبه و بعد مىگويى لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ وَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ هفت مرتبه و بعد مىگويى هفت مرتبه اللَّهُ اللَّهُ رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئا و مىخوانى هر دعا كه خواهى.
هفتم؛ در اقبال و در بعض نسخ مصباح است كه مستحب است در اين روز اين دعا را بخوانند: يَا مَنْ أَمَرَ بِالْعَفْوِ وَ التَّجَاوُزِ وَ ضَمَّنَ نَفْسَهُ الْعَفْوَ وَ التَّجَاوُزَ يَا مَنْ عَفَا وَ تَجَاوَزَ اعْفُ عَنِّي وَ تَجَاوَزْ يَا كَرِيمُ اللَّهُمَّ وَ قَدْ أَكْدَى الطَّلَبُ وَ أَعْيَتِ الْحِيلَةُ وَ الْمَذْهَبُ وَ دَرَسَتِ الْآمَالُ وَ انْقَطَعَ الرَّجَاءُ إِلا مِنْكَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَجِدُ سُبُلَ الْمَطَالِبِ إِلَيْكَ مُشْرَعَةً وَ مَنَاهِلَ الرَّجَاءِ لَدَيْكَ مُتْرَعَةً وَ أَبْوَابَ الدُّعَاءِ لِمَنْ دَعَاكَ مُفَتَّحَةً وَ الاسْتِعَانَةَ لِمَنِ اسْتَعَانَ بِكَ مُبَاحَةً وَ أَعْلَمُ أَنَّكَ لِدَاعِيكَ بِمَوْضِعِ إِجَابَةٍ وَ لِلصَّارِخِ إِلَيْكَ بِمَرْصَدِ إِغَاثَةٍ وَ أَنَّ فِي اللَّهْفِ إِلَى جُودِكَ وَ الضَّمَانِ بِعِدَتِكَ عِوَضا مِنْ مَنْعِ الْبَاخِلِينَ وَ مَنْدُوحَةً عَمَّا فِي أَيْدِي الْمُسْتَأْثِرِينَ وَ أَنَّكَ لا تَحْتَجِبُ عَنْ خَلْقِكَ إِلا أَنْ تَحْجُبَهُمُ الْأَعْمَالُ دُونَكَ وَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ أَفْضَلَ زَادِ الرَّاحِلِ إِلَيْكَ عَزْمُ إِرَادَةٍ يَخْتَارُكَ بِهَا وَ قَدْ نَاجَاكَ بِعَزْمِ الْإِرَادَةِ قَلْبِي وَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ دَعْوَةٍ دَعَاكَ بِهَا رَاجٍ بَلَّغْتَهُ أَمَلَهُ أَوْ صَارِخٌ إِلَيْكَ أَغَثْتَ صَرْخَتَهُ أَوْ مَلْهُوفٌ مَكْرُوبٌ فَرَّجْتَ كَرْبَهُ أَوْ مُذْنِبٌ خَاطِئٌ غَفَرْتَ لَهُ أَوْ مُعَافًى أَتْمَمْتَ نِعْمَتَكَ عَلَيْهِ أَوْ فَقِيرٌ أَهْدَيْتَ غِنَاكَ إِلَيْهِ وَ لِتِلْكَ الدَّعْوَةِ عَلَيْكَ حَقٌّ وَ عِنْدَكَ مَنْزِلَةٌ إِلا صَلَّيْتَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ قَضَيْتَ حَوَائِجِي حَوَائِجَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ هَذَا رَجَبٌ الْمُرَجَّبُ الْمُكَرَّمُ الَّذِي أَكْرَمْتَنَا بِهِ أَوَّلُ أَشْهُرِ الْحُرُمِ أَكْرَمْتَنَا بِهِ مِنْ بَيْنِ الْأُمَمِ يَا ذَا الْجُودِ وَ الْكَرَمِ فَنَسْأَلُكَ بِهِ وَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَكْرَمِ الَّذِي خَلَقْتَهُ فَاسْتَقَرَّ فِي ظِلِّكَ فَلا يَخْرُجُ مِنْكَ إِلَى غَيْرِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ وَ تَجْعَلَنَا مِنَ الْعَامِلِينَ فِيهِ بِطَاعَتِكَ وَ الْآمِلِينَ فِيهِ بِشَفَاعَتِكَ اللَّهُمَّ وَ اهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ السَّبِيلِ وَ اجْعَلْ مَقِيلَنَا عِنْدَكَ خَيْرَ مَقِيلٍ فِي ظِلٍّ ظَلِيلٍ فَإِنَّكَ حَسْبُنَا وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ وَ السَّلامُ عَلَى عِبَادِهِ الْمُصْطَفَيْنَ وَ صَلَوَاتُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ اللَّهُمَّ وَ بَارِكْ لَنَا فِي يَوْمِنَا هَذَا الَّذِي فَضَّلْتَهُ وَ بِكَرَامَتِكَ جَلَّلْتَهُ وَ بِالْمَنْزِلِ الْعَظِيمِ الْأَعْلَى أَنْزَلْتَهُ صَلِّ عَلَى مَنْ فِيهِ إِلَى عِبَادِكَ أَرْسَلْتَهُ وَ بِالْمَحَلِّ الْكَرِيمِ أَحْلَلْتَهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلاةً دَائِمَةً تَكُونُ لَكَ شُكْرا وَ لَنَا ذُخْرا وَ اجْعَلْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا يُسْرا وَ اخْتِمْ لَنَا بِالسَّعَادَةِ إِلَى مُنْتَهَى آجَالِنَا وَ قَدْ قَبِلْتَ الْيَسِيرَ مِنْ أَعْمَالِنَا وَ بَلَّغْتَنَا بِرَحْمَتِكَ أَفْضَلَ آمَالِنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.
مؤلّف گويد: اين دعا را حضرت موسى بن جعفر (عليهالسّلام) خواند در آن روزى كه آن جناب را به جانب بغداد حركت دادند و آن روز بيست و هفتم رجب بود و اين دعا از مذكور ادعيهي رجب است.
هشتم؛ سيّد در اقبال فرموده: بخواند اللهم إني أسألك بالنجل الاعظم الدعاء و اين دعا به روايت كفعمى در اعمال شب اين روز گذشت.