ولادت امام حسين (عليهالسّلام) [4 ق]
روز پاسدار
ورود امام حسين (عليهالسّلام) به مكه منوّره [60 ق]
تولّد عارف شهير ميرزا محمّدحسن اصفهاني، معروف به صفيعليشاه [1251 ق]
تولّد آيتالله سيد حسين خادمي، رئيس حوزه علميه اصفهان [1319 ق]
... قُلْ لا أَسْئَلُكمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَ مَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فيها حُسْناً إِنَّ الله غَفُورٌ شَكور
... بگو: دربارهي رسالت خويش از شما مزدى نمىخواهم، جز آنكه به نزديكانم مودّت داشته باشيد و هر كس كار نيكى انجام دهد، ما بر نيكى او مىافزاييم؛ چرا كه خداوند بخشنده و شكرپذير است!
[سوره مباركه شوري، آيه 23]
امام على (عليهالسّلام) ميفرمايند:
خَيرُ النّاسِ رَجُلٌ حَبَسَ نَفسَهُ فِى سَبيلِ الله يجاهِدُ أعداءَهُ يلتَمِسُ المَوتَ أوِ القَتلَ في مَصافِّهِ
بهترين مردم كسىست كه خود را در راه خدا وقف كند، با دشمنان او به نبرد برخيزد، و مرگ يا كشته شدن در ميدان نبرد را آرزو كند.
[مستدرك الوسائل، ج 11، ص 17]
عوامل پايداري انقلاب
مقام معظّم رهبري (دامظلّه) ميفرمايند:
وحدت، تقوا، خداترسى، ياد خدا و رعايت دستورات الهى در تمام امور را - هر جا هستيد - حفظ كنيد و اللّهاكبرتان را نگه داريد. دشمنى با دشمنان خدا را در دلتان حفظ نماييد و انگيزهى خدمت براى اسلام و مسلمين در سراسر عالم و كار و تلاش براى ساخت اين كشورِ اسلام و ولىّعصر (عجّل الله تعالي فرجه الشّريف) را حفظ نماييد! …
[خطبههاى نماز جمعهى تهران ...، 20/11/1368]
1. روزه
2. دعاي «اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِحَقِّ الْمَوْلُودِ فى هذَا الْيَوْمِ....» بعد از آن، دعاي «اَللّهُمَاَنْتَ مُتَعالِى الْمَكانِ، عَظيمُ الْجَبَرُوتِ....»
روز مباركىست كه شيخ در مصباح فرموده. در اين روز متولّد شد جناب حسين بن على (عليهالسّلام) و بيرون آمد توقيع شريف به سوى قاسم بن علاء همدانى، وكيل حضرت امام حسن عسكرى (عليهالسّلام) كه مولاى ما حسين (عليهالسّلام) متولّد شد روز پنجشنبه سوم شعبان. پس روزه بگير آن روز را و اين دعا را در آن روز بخوان: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْمَوْلُودِ فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمَوْعُودِ بِشَهَادَتِهِ قَبْلَ اسْتِهْلالِهِ وَ وِلادَتِهِ بَكَتْهُ السَّمَاءُ وَ مَنْ فِيهَا وَ الْأَرْضُ وَ مَنْ عَلَيْهَا وَ لَمَّا يَطَأْ لابَتَيْهَا قَتِيلِ الْعَبْرَةِ وَ سَيِّدِ الْأُسْرَةِ الْمَمْدُودِ بِالنُّصْرَةِ يَوْمَ الْكَرَّةِ الْمُعَوَّضِ مِنْ قَتْلِهِ أَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ نَسْلِهِ وَ الشِّفَاءَ فِي تُرْبَتِهِ وَ الْفَوْزَ مَعَهُ فِي أَوْبَتِهِ وَ الْأَوْصِيَاءَ مِنْ عِتْرَتِهِ بَعْدَ قَائِمِهِمْ وَ غَيْبَتِهِ حَتَّى يُدْرِكُوا الْأَوْتَارَ وَ يَثْأَرُوا الثَّارَ وَ يُرْضُوا الْجَبَّارَ وَ يَكُونُوا خَيْرَ أَنْصَارٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَعَ اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ اللَّهُمَّ فَبِحَقِّهِمْ إِلَيْكَ أَتَوَسَّلُ وَ أَسْأَلُ سُؤَالَ مُقْتَرِفٍ مُعْتَرِفٍ مُسِيءٍ إِلَى نَفْسِهِ مِمَّا فَرَّطَ فِي يَوْمِهِ وَ أَمْسِهِ يَسْأَلُكَ الْعِصْمَةَ إِلَى مَحَلِّ رَمْسِهِ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عِتْرَتِهِ وَ احْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ وَ بَوِّئْنَا مَعَهُ دَارَ الْكَرَامَةِ وَ مَحَلَّ الْإِقَامَةِ اللَّهُمَّ وَ كَمَا أَكْرَمْتَنَا بِمَعْرِفَتِهِ فَأَكْرِمْنَا بِزُلْفَتِهِ وَ ارْزُقْنَا مُرَافَقَتَهُ وَ سَابِقَتَهُ وَ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُسَلِّمُ لِأَمْرِهِ وَ يُكْثِرُ الصَّلاةَ عَلَيْهِ عِنْدَ ذِكْرِهِ وَ عَلَى جَمِيعِ أَوْصِيَائِهِ وَ أَهْلِ أَصْفِيَائِهِ الْمَمْدُودِينَ مِنْكَ بِالْعَدَدِ الاثْنَيْ عَشَرَ النُّجُومِ الزُّهَرِ وَ الْحُجَجِ عَلَى جَمِيعِ الْبَشَرِ اللَّهُمَّ وَ هَبْ لَنَا فِي هَذَا الْيَوْمِ خَيْرَ مَوْهِبَةٍ وَ أَنْجِحْ لَنَا فِيهِ كُلَّ طَلِبَةٍ كَمَا وَهَبْتَ الْحُسَيْنَ لِمُحَمَّدٍ جَدِّهِ وَ عَاذَ فُطْرُسُ بِمَهْدِهِ فَنَحْنُ عَائِذُونَ بِقَبْرِهِ مِنْ بَعْدِهِ نَشْهَدُ تُرْبَتَهُ وَ نَنْتَظِرُ أَوْبَتَهُ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ. پس مىخوانى بعد از اين، به دعاى حسين (عليهالسّلام): و اين آخر دعاى آن حضرت است در روزى كه بسيار شده بود دشمنان او، يعني روز عاشورا: اللَّهُمَّ أَنْتَ مُتَعَالِي الْمَكَانِ عَظِيمُ الْجَبَرُوتِ شَدِيدُ الْمِحَالِ غَنِيٌّ عَنِ الْخَلائِقِ عَرِيضُ الْكِبْرِيَاءِ قَادِرٌ عَلَى مَا تَشَاءُ قَرِيبُ الرَّحْمَةِ صَادِقُ الْوَعْدِ سَابِغُ النِّعْمَةِ حَسَنُ الْبَلاءِ قَرِيبٌ إِذَا دُعِيتَ مُحِيطٌ بِمَا خَلَقْتَ قَابِلُ التَّوْبَةِ لِمَنْ تَابَ إِلَيْكَ قَادِرٌ عَلَى مَا أَرَدْتَ وَ مُدْرِكٌ مَا طَلَبْتَ وَ شَكُورٌ إِذَا شُكِرْتَ وَ ذَكُورٌ إِذَا ذُكِرْتَ أَدْعُوكَ مُحْتَاجا وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ فَقِيرا وَ أَفْزَعُ إِلَيْكَ خَائِفا وَ أَبْكِي إِلَيْكَ مَكْرُوبا وَ أَسْتَعِينُ بِكَ ضَعِيفا وَ أَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ كَافِيا احْكُمْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ قَوْمِنَا فَإِنَّهُمْ غَرُّونَا وَ خَدَعُونَا وَ خَذَلُونَا وَ غَدَرُوا بِنَا وَ قَتَلُونَا وَ نَحْنُ عِتْرَةُ نَبِيِّكَ وَ وَلَدُ [وُلْدُ] حَبِيبِكَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الَّذِي اصْطَفَيْتَهُ بِالرِّسَالَةِ وَ ائْتَمَنْتَهُ عَلَى وَحْيِكَ فَاجْعَلْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا فَرَجا وَ مَخْرَجا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. ابن عياش گفت: شنيدم از حسين بن على بن سفيان بزوفرى كه مىگفت حضرت صادق (عليهالسّلام) مىخواند اين دعا را در اين روز و فرموده اين دعا از دعاهاى روز سوم شعبان است، و آن روز ولادت حسين (عليهالسّلام) ميباشد.