تولّد ابن طولون، فرمانرواي مصر و شام [220 ق]
پايان يافتن تدوين و تأليف بعضي كتب شيعي در شب 23 رمضان
فضيلت ماه رمضان، روزه، افطاري دادن، ذكر
دعاى شب بيست و چهارم:
يَا فَالِقَ الْإِصْبَاحِ وَ جَاعِلَ اللَّيْلِ سَكَنا وَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ حُسْبَانا يَا عَزِيزُ يَا عَلِيمُ يَا ذَا الْمَنِّ وَ الطَّوْلِ وَ الْقُوَّةِ وَ الْحَوْلِ وَ الْفَضْلِ وَ الْإِنْعَامِ وَ الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا اللَّهُ يَا فَرْدُ يَا وِتْرُ يَا اللَّهُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ يَا حَيُّ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْآلاءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِينا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَانا يَذْهَبُ بِالشَّكِّ عَنِّي وَ رِضًى بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النَّارِ الْحَرِيقِ وَ ارْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ الرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ الْإِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ وَ التَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّدا وَ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ.
وَ ما كنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كتابٍ وَ لا تَخُطُّهُ بِيَمينِك إِذاً لاَرْتابَ الْمُبْطِلُون
تو هيچگاه در گذشته كتابى نخواندهاى و با دستِ خود چيزى ننوشتهاى، تا مبادا اهل باطل در كارِ تو ترديد كنند...
[سوره مباركه عنكبوت، آيه 48]
پيامبر (صلّى الله عليه و آله) ميفرمايند:
مَن فَطَّرَ صائِما كانَ لَهُ مِثلُ أجرِهِ
هر كس روزهدارى را افطارى دهد، او را پاداشى چون روزهدار است.
[الكافى، ج 4، ص 48]
رفع فتنه با توسّل به قرآن
آيتالله بهجت (رحمةالله) فرمودند:
با قلوب منكسره و با توسّل به قرآن، مىتوان بلاها و فتنهها را از خود دفع نمود. بدهكارىهاى خود را به خدا ادا نمىكنيم، امّا مىخواهيم طلبكارىهاى خود را از خدا وصول كنيم؛ اينكه نمىشود.
[در محضر آيتالله بهجت، ج 1، ص 193]